【عملة界】الرئيس الفرنسي ماكرون يكتب أنه يتفق مع رئيسة المفوضية الأوروبية بشأن معارضة "القوية" لقرار الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية شاملة بنسبة 30% على السلع المصدرة إلى الاتحاد الأوروبي اعتباراً من 1 أغسطس. قبل إصدار هذا البيان، أجرت المفوضية الأوروبية مفاوضات مكثفة مع الولايات المتحدة على مدى الأسابيع القليلة الماضية، حيث قدمت اقتراحات صادقة وقوية.
على أساس الوحدة الأوروبية، هناك حاجة أكبر لإرادة المفوضية الأوروبية في الدفاع عن مصالح الاتحاد الأوروبي. وهذا يعني بشكل خاص أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق قبل الأول من أغسطس، يجب تسريع إعداد تدابير مضادة موثوقة، وتعبئة جميع الوسائل المتاحة، بما في ذلك أدوات مكافحة الترهيب وغيرها.
على هذا الأساس، ستدعم فرنسا بالكامل موقف المفوضية الأوروبية في المفاوضات. ستتسارع المفاوضات بشكل أكبر، بهدف التوصل إلى اتفاق مقبول للطرفين قبل الأول من أغسطس، مما يعكس الاحترام المتبادل الذي ينبغي أن يكون بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة كشركاء تجاريين، ويعزز المصالح المشتركة وسلسلة القيمة الوثيقة بين الجانبين.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 18
أعجبني
18
5
مشاركة
تعليق
0/400
NFTArtisanHQ
· منذ 20 س
يا إلهي، هذه دراما التداول تعطيني أجواء قراءة دوشامب الجاهزة حقًا... لعبة قوة مؤسسية بحتة
ماكرون يعارض بشدة فرض الولايات المتحدة ضرائب بنسبة 30% على الاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأوروبي يستعد لإجراءات مضادة.
【عملة界】الرئيس الفرنسي ماكرون يكتب أنه يتفق مع رئيسة المفوضية الأوروبية بشأن معارضة "القوية" لقرار الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية شاملة بنسبة 30% على السلع المصدرة إلى الاتحاد الأوروبي اعتباراً من 1 أغسطس. قبل إصدار هذا البيان، أجرت المفوضية الأوروبية مفاوضات مكثفة مع الولايات المتحدة على مدى الأسابيع القليلة الماضية، حيث قدمت اقتراحات صادقة وقوية.
على أساس الوحدة الأوروبية، هناك حاجة أكبر لإرادة المفوضية الأوروبية في الدفاع عن مصالح الاتحاد الأوروبي. وهذا يعني بشكل خاص أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق قبل الأول من أغسطس، يجب تسريع إعداد تدابير مضادة موثوقة، وتعبئة جميع الوسائل المتاحة، بما في ذلك أدوات مكافحة الترهيب وغيرها.
على هذا الأساس، ستدعم فرنسا بالكامل موقف المفوضية الأوروبية في المفاوضات. ستتسارع المفاوضات بشكل أكبر، بهدف التوصل إلى اتفاق مقبول للطرفين قبل الأول من أغسطس، مما يعكس الاحترام المتبادل الذي ينبغي أن يكون بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة كشركاء تجاريين، ويعزز المصالح المشتركة وسلسلة القيمة الوثيقة بين الجانبين.